حين ترى مرآة قديمة في متجر أنتيكات مجهول، لا تفكر كثيرًا في شرائها، خاصة إن كان البائع يبتسم لك ابتسامة مريبة ويوصي بها دون سبب!
لأن المرآة ليست مجرد زجاج عاكس، فهناك مرايا تعكس الملامح، وأخرى تعكس الأرواح.
ليلى فعلت ذلك، دون أن تعلم أن انعكاسها سيأخذها إلى مكان آخر، حيث القدر ينتظرها بين أطلال الماضي ولعنات الكهنة. في عالمٍ يتداخل فيه الواقع بالأساطير، وحيث تصبح الحقيقة كخيوط دخان، ممتلئة بالألغاز وكل لغز يُحل يقود إلى اختبار رهيب حيث الحب فيه قد يكون هو ملاذها الأخير للنجاة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.
كن أول من يقيم “سر المقبرة: مرآة سيكمن رع” إلغاء الرد
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.