الوصف
حين أطبقت السحابة البنفسجية على وجه الأرض، انحنى الكون تحت وطأة الهلاك، وانطفأت أصوات الحياة، إلا صوت آدم جيفورد، آخر من بقي على قيد الوجود.
بين زخمِ الأفكارِ ورهبة الفراغ، يتصارع الإنسان مع ذاته، والعالم مع الفناء، في رواية تأسر القارئ بتصويرها المهيب لجمال الخراب، حيث كل نَفَسٍ يحمل عبق الأمل الممزوج برائحة الفناء، وكل خطوة على دروب الوحدة تعيد صياغة معنى الحياة والبقاء.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.